INTERNATIONAL COUNCIL
SUPPORTING FAIR TRIAL and
HUMAN RIGHTS

Registration No. : 2795

Follow us

  • rss
  • twitter
  • facebook
  • youtube
  • instagram

رصد الناشطين اعضاء المجلس الدولي لدعم المحاكمة العادلة وحقوق الإنسان في الكويت لليوم الرابع من اعتصامات البدون 

‏اليوم الاثنين ٢٠١٩/٧/١٥

رصد عدد من الناشطين من اعضاء المجلس الدولي لدعم المحاكمة العادلة وحقوق الإنسان في الكويت لليوم  الرابع من اعتصامات البدون وكانت الأحداث كمايلي 

‏استمر الاعتصام لليوم الرابع على التوالي للاخوة البدون الكويتيين رغم أنباء عن تعليق البعض للاعتصامات وذلك ليتسنى لهم متابعه قضايا للمعتقلين في الاعتصامات السابقة ‏وعليه انقسم الاخوة البدون الى قسمين  ‏قسم علق الاعتصامات واتجه للتحرك مع المعتقلين منهم الاخ خليفة العنزي واحمد العنزي ومجموعة متطوعين محامين منهم محمد الحميدي والناشطين الآخرين ما بين تويتريات ومراسلات بحسب كلن وقدرته مثل يوسف بوحمد وهديل بوقريص ‏اما القسم الذي استمر في الاعتصامات السلمية هم ممن على وفاق مع محمد والي العنزي رغم سلمية اعتصاماتهم تماما وعدم التعرض لاي مشاكل

‏الحالة العامة

اسر المعتقلين وضعهم النفسي جدا سيّء وبعضهم فقد المعول المادي والامان بالنسبة لهم والخوف من الإدانة ثم الأبعاد !! ‏والبقية ما بين داعمين لبعضهم البعض باستمرار الاعتصامات وما بين مساعدات أهلية انسانية فيما بينهم

‏على الصعيد السياسي بدات الأحزاب السياسية كلن يصرح من جهة ويعلن موقفه من الاعتقالات كالجمعية الليبرالية وحقوق الانسان والخ مرفق صور ذلك ‏جمعية المحامين عقدت ندوات ومن ثم لجنة حقوق الانسان التابعه لهم تتابع الأحداث عن كثب رغم فقدان مصداقيتها لدى بعض النشطاء الحقوقيين

‏من بين النواب الذي تحرك فعليا وتأكد من دلك هو النايب محمد هايف والبقية اكتفوا بالصمت حتى اثيرت قضية المذيعة سارة فنطقوا ردا عليها فقط

‏بيد ان كثير من قيادي الاخوان او نواب الآخوان يسعون لحل موضوع الخلية الإخوانية المصرية اذ انها ترتبط بإحدى مووسات الدولة الدينية بشكل غير مباشر وايضا بلجان خيرية بالبلد وتعاملات مع نواب وقياديين هذا ولَم يتم الى الان التصريح بشكل رسمي عمن أتى بهم واغلب الظن الشكوك تدور حول دورات الإمامة والمؤذن التي إقامتها الوزارة الاوقاف في فترات ماضية ‏وقيل ان موضوع المذيعة جاء لتغطية الامر وكذلك موضوع الاعتقالات للبدون لذات السبب 

...‏ومازلت الاحداث مستمرة

‏الجدير بالذكر ان الاعتقالات كانت للنشطاء الاعلاميين البدون الكويتيين فقط وذلك محاولة لقمع النشر الاعلام باي طريقة ‏مما اثار حفيظة الحقوقيين خروج مجموعة ٨٠ بتصاريح باطلة لشق الصف الكويتي وكما تم زرع ذباب إلكتروني امثال بنت السعدون وغيرهم لإحباط الاعتصام السلمي