مداخلة نائب رئيس المجلس الدولي لدعم المحاكمة العادلة وحقوق الإنسان الدكتور فؤاد ابراهيم حول المناقشة العامة البند4 على جدول أعمال الدورة 39 لمجلس حقوق الإنسان
بات واضحاً لدى الناشطين والمدافعين عن حقوق الانسان أن زيادة وتيرة الانتهاكات لحقوق الانسان في المملكة السعودية أو في أي بلد آخر هي امتحان لصدقية مجلس حقوق الانسان ودوره، لأن الاحتجاج بمحدودية صلاحياته إنما تشجّع هذه الدول على ارتكاب المزيد من الانتهاكات والافلات من العقاب، الأمر الذي يتطلب صرخة جماعية
لقراءة كامل المداخلة يرجى الضغط على الرابط أدناه
⇓