الدلالات الـ11 التي ذكرها الحقوقي باقر درويش لخطاب المفوض السامي عن البحرين في خطابه الأخير
علّق رئيس منتدى البحرين لحقوق الإنسان باقر درويش على خطاب المفوض السامي زيد بن رعد الحسين الأخير قبل انتهاء ولايته الحقوقية والمؤلف من 11 كلمة باللغة الانكليزية، بأن له 11 دلالة وهي
إعادة وضع البحرين ضمن أولويات القضايا الحقوقية العالمية من خلال إثارة قضية الحقوقي نبيل رجب.
البحرين وردت في خطاب المفوض السامي ضمن إطار الانتهاكات ضمن ترتيب سابق لاسرائيل.
المقاربة بين الانتهاكات في البحرين وفلسطين المحتلة بالإشارة إلى نبيل رجب قبل عهد التميمي.
الانتقاد الضمني لعدم استقلالية القضاء في البحرين ووجود محاكمات غير عادلة.
الإشارة إلى ىسعي السلطات البحرينية لتجريم لحرية التعبير عن الرأي.
الإضاءة على تحويل الحقوقيين إلى أهداف انتقامية للسلطة.
فشل الدبلوماسية البحرينية في تزوير الواقع الحقوقي وتغيير قناعة المفوضية السامية.
الخطاب يعكس فشل قرارات حظر السفر وملاحقة الناشطين لإيقاف الإدانات الدولية.
الخطاب يعكس اهتمام المفوضية بالبحرين واستمرار التحديث المعلوماتي للواقع الحقوقي.
المفوض السامي ثبّت البحرين ضمن مؤشر الخطر فيما يتعلق بالواقع الحقوقي.
ذكر البحرين ورد ضمن سياق معاتبة المفوض السامي للمجتمع الدولي.
وأشار الحقوقي درويش إلى أن استمرار الحظر الشامل لحق التجمع السلمي وصل لليوم الـ880 في البحرين، معتبراً أنه انتقام من المجتمع المدني والسياسي
